في حين واصلت مدفعية الجيش الإسرائيلي قصفها على مناطق شرق بلدة خزاعة شرق خان يونس، جنوب القطاع.
وقال الجيش في بيان: "قتل يوم أمس (الثلاثاء) وسام أبو إسحاق في غارة جوية شنتها طائرات سلاح الجو بتوجيه من المخابرات العسكرية الإسرائيلية في جنوب قطاع غزة،
وأضافت الوزارة، في بيان، أن شكري عبر عن رفض مصر لاستيلاء بعض العناصر على المساعدات الإنسانية التي يتم إدخالها إلى رفح الفلسطينية، وعدم التزام الجانب الإسرائيلي بحمايتها وضمان وصولها إلى مستحقيها.
"على خلفية عدم وجود مقاتلين للقيام بمهام أمنية متنوعة بدأ الجيش الإسرائيلي في الترويج لإنشاء فرقة خفيفة جديدة تسمى الفرقة 96 "فرقة داود".
وأعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، تصدي مقاتليها لقوات الجيش الاسرائيلي التي اقتحمت المدينة بصليات كثيفة من الرصاص.
وأضاف: "كما عقد القادة جلسة لتقييم الوضع مع قائد القيادة الشمالية حيث تابع القادة مواصلة حماية البلدات الشمالية إلى جانب عملية رفع الجاهزية لهجوم في لبنان والتعاون بين القيادة الشمالية وسلاح الجو".
وقال الحية -في مقابلة مع الجزيرة مساء الاثنين-: نحن مستعدون وجادون مباشرة، للدخول في مفاوضات حقيقية وجادة إذا ما التزم الاحتلال الإسرائيلي
خلال المحادثة قاطعت العائلتان نتنياهو ووجهتا إليهما الإهانات لأنها لا تستطيع القول إنها لا تثق بالجيش، لأن مصير أبنائهما يعتمد عليه. رداً على ذلك،
قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إن الوزير لويد أوستن سيبحث اليوم مع نظيره الإسرائيلي يوآف غالانت "خفض الضحايا المدنيين في غزة وتجنب نصر تكتيكي على حساب هزيمة إستراتيجية".
أما الأمر الثالث، فبحسب نتنياهو هو "إفشال نوايا طهران بأي ثمن وبأي طريقة، بتدمير إسرائيل".
وعلم أنّ جثة الرقيب الأول الأطرش لا زالت في غزة، وفق بيان الجيش، وهو اب لـ 13 طفلا.
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه أقر خطط عمليات وهجمات ردع في لبنان، وتأتي هذه الخطوة عقب اجتماع للقيادة الشمالية في الجيش
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي أمير مخول قال: "لا يزال الصراع السياسي الإسرائيلي حول تعديل قانون تعيين الحاخامات في
لن تكون الولايات المتحدة قادرة على الدفاع عن إسرائيل في حالة نشوب حرب ضد حزب الله، كما دافعت عن إسرائيل خلال الهجوم الصاروخ
وصرح مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية أنه وقع حادث تدهور لـ 3 شاحنات عسكرية ظهر الأحد، ضمن قافلة مساعدات إغاثية وإنسانية
وأوضح كوهين أن "منشآت الطاقة الإسرائيلية مهددة من قبل "حزب الله" لأنها مواقع استراتيجية"، موضحًا أن وزارته تعمل مع الجيش الإسرائيلي بأكمله والشرطة لحمايتها.
ويصف مسؤولون إسرائيليون المرحلة الثالثة والأخيرة من الهجوم الإسرائيلي على غزة، بأنها تهدف إلى تقليص القتال إلى عمليات أقل نطاقاً.
قالت الإذاعة الإسرائيلية، الأحد، إن الكنيست الإسرائيلي سيصوت غدا الاثنين بالقراءة الأولى على مشروع قانون تمديد مدة خدمة الاحتياط في الجيش.
أفادت تقارير إسرائيلية، أن أكثر من ثلث المنازل في شمال "إسرائيل" تعرضت لأضرار، جراء القصف المتبادل بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله على المناطق الحدودية بين لبنان وإسرائيل.
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعيين قائدين سابقين بالجيش منسقين للشمال والجنوب، بغرض إعادة تأهيل المجتمعات القريبة من المنطقتين.
